“زارني ÙÙŠ الآونة الأخيرة عالم من علماء الإنجليز المتبØرين ÙÙŠ العلم، عاش ÙÙŠ الإمبراطورية التركية، وترجم كتابي المعنون بØقيقة الديانة المسيØية إلى العربية، وسو٠يصدر هذا الكتاب ÙÙŠ إنجلترا بعد Øين.
وهو يظن أنه لن يجد كتابا أعظم منه Ùائدة ÙÙŠ مجال تعليم المسيØيين ÙÙŠ هذه النواØÙŠØŒ وأبعد أثرا ÙÙŠ تØويل أتباع Ù…Øمد الذين يعيشون ÙÙŠ بلاد الترك والÙرس والتتار وشمال Ø£Ùريقيا والممالك الهندية عن دينهم. زد على ذلك أن هذا الرجل الورع طلب مني متوسلا أن أكون عند وعدي الذي قطعته على Ù†Ùسي ÙÙŠ خاتمة الكتاب، وألا أجعل بيني وبين إنÙاذ هذا الوعد تØيزا Ù„Øزب أو تأثرا بخلاÙØŒ وأن أسعى جاهدا إلى تقديم كأس الوÙاق للمسيØيين أجمعين. وقال إن أكثر ما ينÙر غير المسيØيين من المسيØية كثرة الشقاق بين المسيØيين”ØŒ 174.